هذه القصه هى احد القصص التى غابت عن ذهن جميع المصريين و لم تغب عن ذهن اهل قنا الا و هى الانساب و التى عبرت عن مدى تخلفنا فنحن حتى الان نعترف بالقبليات و نؤمن بها ولا نريد ان نعترف اننا مسلمون اخوه . منذ اسبوعين حكى لى احد اصدقائى احد الحكايات الغريبه عن الحب فى البدايه لم اكن اصدق ان هناك قصص غريبه عن الحب سوى انه لم يستطيع الزواج من البنت التى يحبها لانه ال يملك المال اللازم للزواج ولكنه اخبرنى بامر لم اكن اتوقعه وهو ان البنت التى يحبها من قبيله غير قبيلته و عندما ذهب لكى يخطبها من والدها رفض ائلا انه من العار ان يزوج بنته من شاب ليس من القبيله حتى لا يعيبه الناس فسالت صديقى هل استسلمت عند هذا الحد فقال لى لم استسلم بل حاولت اقناعة بالموضوع ولكنه لم يرضى و اصر على موقفه بل و طردنى . احسست كانى حيوان اتى لكى يتقدم لبنته ليس كانى انسان عادى مثلى مثله و قررت الا احب ثانية و الا اعيش فى هذه الحياة فسـألته هل ستنتحر قال بالطبع نعم فقلت لماذا فقال لى كيف اعيش بدونها فقد كانت هى الاب و الام والحبييب فقد كانت لى كل شئ فلا استطيع الحياه بدونها فعرضت عليه ان اجد له حل فى هذه المشكله فقال اعرضها و ان وجدت الحل فارسله لى على قبرى ستجد العنوان على باب البيت و بعدها لم اسمع شئ عنه
الجمعة، 4 أبريل 2008
قنا ...... باريس الصعيد
محافظة قنا تقع جنوب مصربحوالى 600 كم تحدها من الشمال محافظة سوهاج ومن الجنوب أسوان ومن الشرق البحر الأحمر ومن الغرب محافظة الوادى الجديد.
تضم 11 مركزا اداريا وهم أبو تشت و فرشوط و نجع حمادي و الوقف و دشنا وقنا وهي عاصمة المحافظة و قفط و قوص و نقادة و أرمنت و إسنا
كما تضم مدينة ذات طبيعة خاصة وهي مدينة الأقصر التي يرأسها رئيس مدينة بدرجة وصلاحيات محافظ و تتمتع باستقلالية إدارية كبيرة.
تضم 11 مركزا اداريا وهم أبو تشت و فرشوط و نجع حمادي و الوقف و دشنا وقنا وهي عاصمة المحافظة و قفط و قوص و نقادة و أرمنت و إسنا
كما تضم مدينة ذات طبيعة خاصة وهي مدينة الأقصر التي يرأسها رئيس مدينة بدرجة وصلاحيات محافظ و تتمتع باستقلالية إدارية كبيرة.
الاسطوره امل دنقل احد اساطير قنا
أمل دنقل
هو شاعر مصري مشهور ومفكر قومي عربي، ولد في عام 1940 بقرية "القلعة"، مركز "قفط" بمحافظة قنا" في صعيد مصر.
مولد الشاعر ولد امل دنقل عام 1940 بقرية القلعه ،مركز قفط على مسافه قريبه من مدينة قنا في صعيد مصر,وقد كان والده عالما من علماء الازهر الشريف مما اثر في شخصية امل دنقل وقصائده بشكل واضح. سمي امل دنقل بهذا الاسم لانه ولد بنفس السنه التي حصل فيها ابوه على "اجازة العالميه" فسماه باسم امل تيمنا بالنجاح الذي حققه (واسم امل و شائع بالنسبه للبنات في مصر)
اثر والد امل دنقل عليه
كما ذكرنا بالاعلى كان والده عالما بالازهر الشريف وكان هو من ورث عنه امل دنقل موهبة الشعر فقد كان يكتب الشعر العمودي,وايضا كان يمتلك مكتبه ضخمه تضم كتب الفقه والشريعه والتفسير وذخائر التراث العربي مما اثر كثيرا في امل دنقل وساهم في تكوين اللبنه الاولى للاديب امل دنقل. فقد امل دنقل والده وهو في العاشره من عمره مما اثر عليه كثيرا واكسبه مسحه من الحزن تجدها في كل اشعاره.
حياة امل دنقل رحل امل دنقل إلى القاهرة بعد ان انهى دراسته الثانويه في قنا وفي القاهره التحق بكلية الآداب ولكنه انقطع عن الدراسة منذ العام الاول لكي يعمل. عمل امل دنقل موظفا بمحكمة قنا وجمارك السويس والإسكندرية ثم بعد ذلك موظفا بمنظمة التضامن الافروآسيوي,وكنه كان دائما ما يترك العمل وينصرف إلى كتابة الاشعار. كمعظم اهل الصعيد ،شعر امل دنقل بالصدمه عند نزوله إلى القاهرة في أول مره ،واثر هذا عليه كثيرا في اشعاره ويظهر هذا واضحا في اشعاره الاولى. مخالفا لمعظم المدارس الشعرية في الخمسينيات استوحى امل دنقل قصائده من رموز التراث العربي ،وقد كان السائد في هذا الوقت التأثر بالميثولوجيا الغربية عامة واليونانيه خاصة. عاصر امل دنقل عصر احلام العروبه والثورة المصرية مما ساهم في تشكيل نفسيته وقد صدم ككل المصريين بانكسار مصر في1967 وعبر عن صدمته في رائعته "البكاء بين يدي زرقاء اليمامه"و مجموعته "تعليق على ما حدث ". شاهد امل دنقل بعينيه النصر وضياعه,وصرخ مع كل من صرخوا ضد معاهدة السلام,ووقتها اطلق رائعته "لا تصالح"والتي عبر فيها عن كل ما جال بخاطر كل المصريين ،ونجد ايضا تأثير تلك المعاهده و احداث يناير 1977 واضحا في مجموعته" العهد الآتي"." كان موقف امل دنقل من عملية السلام سببا في اصطدامه في الكثير من المرات بالسلطات المصريه وخاصة ان اشعاره كانت تقال في المظاهرات على السن الآلاف. عبر امل دنقل عن مصر وصعيدها وناسه ،ونجد هذا واضحا في قصيدته "الجنوبي" في آخر مجموعه شعريه له"اوراق الغرفه 8" . عرف القارىء العربي شعره من خلال ديوانه الأول "البكاء بين يدي زرقاء اليمامة" (1969) الذي جسد فيه إحساس الإنسان العربي بنكسة 1967 وأكد ارتباطه العميق بوعي القارىء ووجدانه. صدرت له ست مجموعات شعرية هي:
· البكاء بين يدي زرقاء اليمامة - بيروت 1969.
· تعليق على ما حدث - بيروت 1971.
· مقتل القمر - بيروت 1974.
· العهد الآتي - بيروت 1975.
· أقوال جديدة عن حرب البسوس - القاهرة 1983.
· أوراق الغرفة 8 - القاهرة 1983.
· كلمات سبارتكوس الأخيرة.
· من أوراق أبو نواس.
اصبب أمل دنقل بالسرطان وعانى منه لمدة تقرب من ثلاث سنوات وتتضح معاناته مع المرض في مجموعته "أوراق ألغرفه 8"وهو رقم غرفته في المعهد القومي للأورام والذي قضى فيه ما يقارب ال 4 سنوات,وقد عبرت قصيدته السرير عن آخر لحظاته ومعاناته. لم يستطع المرض آن يوقف أمل دنقل عن الشعر حتى قال عنه احمد عبد المعطي حجازي ((انه صراع بين متكافئين ،الموت والشعر)) .
رحل أمل دنقل عن دنيانا في الحادي والعشرين من مايو 1983 لتنتهي معاناته في دنيانا مع كل شيء.
·
هو شاعر مصري مشهور ومفكر قومي عربي، ولد في عام 1940 بقرية "القلعة"، مركز "قفط" بمحافظة قنا" في صعيد مصر.
مولد الشاعر ولد امل دنقل عام 1940 بقرية القلعه ،مركز قفط على مسافه قريبه من مدينة قنا في صعيد مصر,وقد كان والده عالما من علماء الازهر الشريف مما اثر في شخصية امل دنقل وقصائده بشكل واضح. سمي امل دنقل بهذا الاسم لانه ولد بنفس السنه التي حصل فيها ابوه على "اجازة العالميه" فسماه باسم امل تيمنا بالنجاح الذي حققه (واسم امل و شائع بالنسبه للبنات في مصر)
اثر والد امل دنقل عليه
كما ذكرنا بالاعلى كان والده عالما بالازهر الشريف وكان هو من ورث عنه امل دنقل موهبة الشعر فقد كان يكتب الشعر العمودي,وايضا كان يمتلك مكتبه ضخمه تضم كتب الفقه والشريعه والتفسير وذخائر التراث العربي مما اثر كثيرا في امل دنقل وساهم في تكوين اللبنه الاولى للاديب امل دنقل. فقد امل دنقل والده وهو في العاشره من عمره مما اثر عليه كثيرا واكسبه مسحه من الحزن تجدها في كل اشعاره.
حياة امل دنقل رحل امل دنقل إلى القاهرة بعد ان انهى دراسته الثانويه في قنا وفي القاهره التحق بكلية الآداب ولكنه انقطع عن الدراسة منذ العام الاول لكي يعمل. عمل امل دنقل موظفا بمحكمة قنا وجمارك السويس والإسكندرية ثم بعد ذلك موظفا بمنظمة التضامن الافروآسيوي,وكنه كان دائما ما يترك العمل وينصرف إلى كتابة الاشعار. كمعظم اهل الصعيد ،شعر امل دنقل بالصدمه عند نزوله إلى القاهرة في أول مره ،واثر هذا عليه كثيرا في اشعاره ويظهر هذا واضحا في اشعاره الاولى. مخالفا لمعظم المدارس الشعرية في الخمسينيات استوحى امل دنقل قصائده من رموز التراث العربي ،وقد كان السائد في هذا الوقت التأثر بالميثولوجيا الغربية عامة واليونانيه خاصة. عاصر امل دنقل عصر احلام العروبه والثورة المصرية مما ساهم في تشكيل نفسيته وقد صدم ككل المصريين بانكسار مصر في1967 وعبر عن صدمته في رائعته "البكاء بين يدي زرقاء اليمامه"و مجموعته "تعليق على ما حدث ". شاهد امل دنقل بعينيه النصر وضياعه,وصرخ مع كل من صرخوا ضد معاهدة السلام,ووقتها اطلق رائعته "لا تصالح"والتي عبر فيها عن كل ما جال بخاطر كل المصريين ،ونجد ايضا تأثير تلك المعاهده و احداث يناير 1977 واضحا في مجموعته" العهد الآتي"." كان موقف امل دنقل من عملية السلام سببا في اصطدامه في الكثير من المرات بالسلطات المصريه وخاصة ان اشعاره كانت تقال في المظاهرات على السن الآلاف. عبر امل دنقل عن مصر وصعيدها وناسه ،ونجد هذا واضحا في قصيدته "الجنوبي" في آخر مجموعه شعريه له"اوراق الغرفه 8" . عرف القارىء العربي شعره من خلال ديوانه الأول "البكاء بين يدي زرقاء اليمامة" (1969) الذي جسد فيه إحساس الإنسان العربي بنكسة 1967 وأكد ارتباطه العميق بوعي القارىء ووجدانه. صدرت له ست مجموعات شعرية هي:
· البكاء بين يدي زرقاء اليمامة - بيروت 1969.
· تعليق على ما حدث - بيروت 1971.
· مقتل القمر - بيروت 1974.
· العهد الآتي - بيروت 1975.
· أقوال جديدة عن حرب البسوس - القاهرة 1983.
· أوراق الغرفة 8 - القاهرة 1983.
· كلمات سبارتكوس الأخيرة.
· من أوراق أبو نواس.
اصبب أمل دنقل بالسرطان وعانى منه لمدة تقرب من ثلاث سنوات وتتضح معاناته مع المرض في مجموعته "أوراق ألغرفه 8"وهو رقم غرفته في المعهد القومي للأورام والذي قضى فيه ما يقارب ال 4 سنوات,وقد عبرت قصيدته السرير عن آخر لحظاته ومعاناته. لم يستطع المرض آن يوقف أمل دنقل عن الشعر حتى قال عنه احمد عبد المعطي حجازي ((انه صراع بين متكافئين ،الموت والشعر)) .
رحل أمل دنقل عن دنيانا في الحادي والعشرين من مايو 1983 لتنتهي معاناته في دنيانا مع كل شيء.
·
الابنودى احد الوجوه المنشرفه للقناويه
عبدالرحمن الأبنودي
شاعر مصري ، ولد في قرية أبنود في محافظة قنا في صعيد مصر عام 1938 ، و يعدّ من أشهر شعراء الشعر العامي.في العالم العربي شهدت معه وعلى يديه القصيدة العامية مرحلة انتقالية مهمة في تاريخها متزوج من المذيعة مصرية نهال كمال وله منها بنتان و من أشهر ما كتب السيرة الهلالية التي جمعها من شعراء الصعيد ، دور الأبنودي يتمثل في جمع بعض نصوص الهلالية ، وليس تأليفها، وهو دور ليس هينا ، رغم أن طريقة كتابة اسمه على الأجزاء المطبوعة والمسموعة ، قد توحي بنسبتها اليه ..
كتب أغاني للعديد من المطربين ، ومن أشهر أغانيه :
عبد الحليم حافظ : المسيح ، عدى النهار ، أحلف بسماها وبترابها ، إبنك يقولك يا بطل ، أنا كل ما أقول التوبة ، الهوى هوايا ،أحضان الحبايب ، وغيرها من أهم أغاني عبد الحليم حافظ .
محمد رشدي : تحت الشجر يا وهيبة ، عدوية ، وغيرهما .
فايزة أحمد : يمّا يا هوايا يمّا .
نجاة الصغيرة : عيون القلب .
شادية : آه يا اسمراني اللون .
صباح : ساعات ساعات .
وردة الجزائرية : طبعًا أحباب .
ماجدة الرومي : جايي من بيروت ، بهواكي يا مصر
ٌٌٌُمحمد منير : شوكولاتة ، كل الحاجات بتفكرني ، من حبك مش بريء ، برة الشبابيك ، الليلة ديا.
من أشهر دواوينه الشعرية :
- المشروع والممنوع ،،
- الموت على الأسفلت ،،
- جوابات حراجي القط ،،
- الأرض والعيال ،،
- الكتابة ،،
- صمت الجرس ،،
- الزحمة
شاعر مصري ، ولد في قرية أبنود في محافظة قنا في صعيد مصر عام 1938 ، و يعدّ من أشهر شعراء الشعر العامي.في العالم العربي شهدت معه وعلى يديه القصيدة العامية مرحلة انتقالية مهمة في تاريخها متزوج من المذيعة مصرية نهال كمال وله منها بنتان و من أشهر ما كتب السيرة الهلالية التي جمعها من شعراء الصعيد ، دور الأبنودي يتمثل في جمع بعض نصوص الهلالية ، وليس تأليفها، وهو دور ليس هينا ، رغم أن طريقة كتابة اسمه على الأجزاء المطبوعة والمسموعة ، قد توحي بنسبتها اليه ..
كتب أغاني للعديد من المطربين ، ومن أشهر أغانيه :
عبد الحليم حافظ : المسيح ، عدى النهار ، أحلف بسماها وبترابها ، إبنك يقولك يا بطل ، أنا كل ما أقول التوبة ، الهوى هوايا ،أحضان الحبايب ، وغيرها من أهم أغاني عبد الحليم حافظ .
محمد رشدي : تحت الشجر يا وهيبة ، عدوية ، وغيرهما .
فايزة أحمد : يمّا يا هوايا يمّا .
نجاة الصغيرة : عيون القلب .
شادية : آه يا اسمراني اللون .
صباح : ساعات ساعات .
وردة الجزائرية : طبعًا أحباب .
ماجدة الرومي : جايي من بيروت ، بهواكي يا مصر
ٌٌٌُمحمد منير : شوكولاتة ، كل الحاجات بتفكرني ، من حبك مش بريء ، برة الشبابيك ، الليلة ديا.
من أشهر دواوينه الشعرية :
- المشروع والممنوع ،،
- الموت على الأسفلت ،،
- جوابات حراجي القط ،،
- الأرض والعيال ،،
- الكتابة ،،
- صمت الجرس ،،
- الزحمة
احد رموز القناويه
امال قناوى
عمل في معرض " نفس"
حلمت بغابة بنفسجية اصطناعية.
صنعت مسرحا بنفسجيا اصطناعيا.
اجزاء من الأثاث المنزلى.
اجزاء من جسد آدمى
. كان الفراش محاطا بأبراج توليد الكهرباء
. كنت أرقد
. أجزاء من جسد آدمى
. يد، أرجل، وجه.
كلٌ يقف ينظر إلى المرآة.
فلا أجد سوى مسخ يلتهم صورتى.
أجزاء من الأثاث المنزلىّ
. منضدة العشاء
. كانوا يجلسون فى نهاية برزخ.
يلتهموننى من جديد. ثم يلتهمون بعضهم البعض.
أرجلى تنبثق لأجد نورا فيلتهمنى النور.
أذوب فى برزخ من ظلام لا ينتهى.
أجزاء من الأثاث المنزلى
. أجزاء من جسد آدمى.
كلهم يلتهمون بعضهم البعض فى غابة بنفسجية اصطناعية
النص من تأليف: أنا ماير: آمال قناوي - الوردة البنفسجية
(القصيدة من الانجليزية: بيندر و هاوبت)
(الترجمة من الألمانية: حسام مسعود)
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)